أهلاً عبداللطيف ، ولأول مره يجرفك الإحساس وتنشغل به
ويسقط منك شيء ربما سهواً ..
بدأت القصيدة بوجع وإحساس عالي ربما كان الموقف أكبر من النص بحد ذاته ..
حتى هنا :
لـيـتـهــا كــانـــت أعـــذارك مــقــنـعـــه ..
أعد النظر في هذا الشطر أيها الشاعر الأنيق
ومحبتي