أغنياتك منحت أزمنتي إمضاء مضيء تماهى حياة انسلت من موائدك
في ليل تمامه غفوة واهنة وإشارة تخاصر ماتيسر من العطر
كحفنة رحيق شَدَت اليها الفراديس رِحالها فدعتنا داخل سياج أطايبها
كلما تناولت فاكهتها يكون الإنكار مطالباََ بمعاودة جني الثمر:
نعم أخطأتكِ بإمعان يا ثمرة الفوز كلما أحصيت الأماني بأمسيات الحدائق
عل النبض يستدرك لهفته من ضلعك المغتاب ..
والي حين إنعدام الثبات صوت النسيم يهدهدنا جميعاََ
لقد استقام الليل يحاكي موعدا يلبي فليأت سعاة الحلم
\..