بدأ وجه الاستياء يمتلئ وإذ وحدتِي تمتزج بخليط تمردكحتى كشَفت عباءة شوقيوخوفًا أن تهديني " الجفاء " أكثر سأعطر جسدي لِذا لا تستهجن النبض إن زادت غربتك
أخبرني بصوت دافئ وعلى سلالم الشوق المبتل سيسود الصمت الجنائزي سأبدأ أملئ استمارة رغباتي لتصبح مأدبة أحلامي غطائي .. !!