خرجت بغصة ... خنقت حروفي ... وماتت في طرف لسان قلمي عجزاً
هنا أدرتي شريط الذاكرة حتى خطفتي الدمع ... من محاجرنا....
ومن بين تفاصيل طهر الجمعة..ولذة سكر الرطب...
أجدتي تصوير حالنا وحال تلك الأم التي ترهن الجنة تحت قدميها ...
غفرالله لموتاكم وموتانا وموتى جميع المسلمين ....
واطال الله عمر الوالدة ... بخير وصحة وعافية ...
العنود بنت ناصر ...
اغفري لقلمي عجزه وتعثره ... فهنا وجدتني ووجدت تفاصيل حزني
هنا اشتممت رائحة تلك الأيادي التي ربيت فسيلة صغيرة فوق تعرجات طينها...
تحية بحجم الجمال المتقن ..هنا ...