.
.
كَمْ إِهْتَدَيْتُ فِي لَيَالِي الْشَوْقِ إِلى رَسَائِلِكَ فَكانَتْ هِيَ الْوَحِيدَهْ مَنْ تُشارِكُنِي وِحْدَتِي ,
فِي حِيْنِ أَنَّك تَقْسُو بِغِيَابِكْ فَأشْعُرُ أَنَّ الْكُونَ كُلَّهُ يَنْبُذُنِي مِنْ حُدُودِهِ دُونَ كيَانٍ أَوْ نَبْضَ !
فَهَلَّ وَشْوَشْتَ لِـ الأَنْجُمِ لِتبْسِمَ شِفَاهِي بـِ عَودَةِ الأَمَلْ .؟!
وعَودَةِ الْحُلُمْ لِيَجْتَاحَ بِشَوقِهِ لـِ كُلِّ تَفاصِيلِ الْتَعبْ فَأرتَوِيكَ وَأرتَوِيكْ !
,