وأنا منذ القراءة الأولى لم اشك للحظة اننا أمام حرفٍ مميز وفكر نقي .. هنيئا لأبعادنا ماتستقطبه من جمال وهنيئا لنا ..
+
مسكينٌ طه , أبصر الدنيا منذ تركها له رافضةً حتى أن تهبه حرقة الوداع كأي حبيبٍ يودِّع .. تاركةً له عجزه
طه الذي عرفته في بداية القصة كان لابد أن يكون ردّه الرحيل ( الصامت ) ..
جميل يا روح .. وأكثر .