:
عدّةْ مَقَاطِعْ هُنَا / كَانَتْ مُلَوّنَة بألوان الطّيفْ ،
وَ عِدّةُ مَقاطعٍ أُخْرى كَانَتْ بالأبيَض وَ الأسوَدْ ،
هُوَ الإسترسال فَقَطْ أدّى إلى هذا.. المَزْج ،
والذي قَدْ يُحسَبّ لصالح القصيدة وَ قد يُحسَبْ ضِدّهَا !
_ شُكري وَ تقديري للإختلاف هُنَا _