الشّمسُ هنا كانت تنتظرُ أيضاً
لأنَّ الأرضَ إذا ما أذنتِ بالربيع
باحَت بحزنِ المطر
فكان قوسُ قزحٍ يسرُّ النّاظرين
كعادتكَ يا أستاذ عبد الرحيم تأتي بالمفاجآت الجميلة في نصوصك
تلك الّتي تُشبهُ هدايا العيدِ التي رغم انتظارها و معرفتنا بقدومها
إلّا أنَّ لها طعم الدّهشة الأولى .
دمتَ و طابَ بكَ الحرفُ و المقام.