عبدالرحيم فرغلي ..
ليتها لم تتصل ..
لتبقى أنت هكذا تستعر بالغياب فتتبخر أفكارك لتمطرها لنا غيثاً من الكلمات التي لا تُنسى ..
كان بودي لو اقتبست بعض المقاطع المذهلة ..
ولكنني أخيراً استسلمت لأن كلماتك لا تُجزأ ..
أيها الكبير ..
كيف تطاوعك الأفكار هكذا !
فقط ليتني ألتقط ولو عُشراً
لقلبك الورد أيها النقي ..