أحمد
صباحك النور
بقدر ما هي قاتمة وحالكة
ومضرّجة بالوجع ومعـتّـقة بالأسى
هي رائعة وأكثر
ما زلتُ لا أدرى نصوص جنايتي
ما كان من أحدٍ بدار العدلِ
ينظر قصتي
فجميعهم ذهبوا لمحرقة الزهور
( محرقة الزهور ) ؟! صورة باهرة يا أحمد
منذ استعارت تلكمُ الأحزانُ قلبي ما أوجع أن تستعيرنا الأحزان لنكون قوتها بلا نفاد
صرتُ منهم
ليس لي قلبٌ يئن
الآن يَلْفِظُني الحِداد. تصفيق تصفيق، اخترت بعض الصور على عُجالة، والقصيدة كلها بهية بليغة الأثر
مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي
ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف