لناظريكِ سكناي ذاك الأفق البعيد
لخديكِ مدائن ضوئي،
وسرب نوارسي
لشفتيكِ..
لإبتسامةٍ هي نبضي فوق الثَّرى
للأمكنةِ الَّتي طاب لها تيك الخُطى
لرحابِ الجمال غرفتكِ الجميلة
لثيابكِ الَّتي أخفتْ موطني
لبنانٍ خضابها من دمي
لدفاتركِ الَّتي بين جنباتها
حياتي،
ومماتي،
وهذا الرُّفات.. أناي.