وللشعر هيبته ورهبته أقف وقد سلمت كافة قواي لهذه القصيدة التي
أوصت ووصلت بكامل ما تحمله من مشاعر نبيلة وصادقة .
هنا لمست واقع يهز الذات ليجعلها تصحو من غفلتها فلا الخيال
ولا الشغف في قراءة الضباب يُشفي الجرح .
اقتباس:
فلا ذاك الخيالُ يَخيطُ جُرحي
ولا شغفُ القراءةِ بالضبابِ
|
الشاعر الفاضل والمبدع كريم العفيدلي إبداع مُضاعف ووافر الدلالات ,