اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
.
.
.
كَ قراءةٍ :
تَتبخر رُوحها ..كَ نهايةٍ للبياض ..على كَفِ الأرض وهِي : تُبصر كّل ذَلك .
لِكأن عُتمة [ التصميم ] مايَجول بِصدرها ..الا أنَّها تَنظرُ للعالم مُسافرةً كَ السراب ..تسَترق حَياتها من أنفاسها .
وتَسرق الحياة منها أنفاسها ..فِي ذاتِ اللحظة من ذَنب الخطيئة ..التي سَتمُوت من أجلها وهِي حيَّة ..وَتُدُفن
ويزيح نفسه من جسدها حَتّى التُراب .
ياشَقران :
فِي كُل مرة ..تَضع قَلبك على [ الهدف ] تُحاول اجتيازه بِنبضةٍ وريشةٍ
وتفوز .
.
.
.
|
وهي كذلك يا / عطر الجنه :
عطْرٌ وَ جَنَّة
كانت هكذا ..
كما كتبتيها .. إذاً فزت يا عطر ..
يبهرني أختراقك لما بعد التصميم
نهاية بياض كانت الأولى ولكن لم تصل كما أردت لها
وهنا فاجأتيني بعبورك لما بعد الريشة
الغريب يا عطر ان يستنكر الطين جزء منه !!
والأشد غرابة معتقل " دار الرعاية " !!!
لا اعلم كم عمر القانون الذي شرع اعتقالهم وبنى من حولهم سياج اخر
ولكن هذه المرة بحكم ال
غانون !
لهم الله ولنا الحق بغرس بادرة ألم عفواً أمل ..!
الكاتبة المميزة /
عطْرٌ وَ جَنَّة
لا حرمني الراب من تواصلك الراقي الذي يجعل من خربشاتي أشياء تخلد بحرفك
وجميل تواصلك
باقات أنا
الزيادي