..
هذه الخيبة رغم أننا نتداعى أنها تقوينَا فنحن محطمين تماما
ومفجوعين بئسا و يأسا ، وكأن الخمول عبر عظامنا و رحل
بالشعور بهم حيثهم وأيضا هم لا شعور يمتلكهم ،
يا فرحة :
حديثك دائما يأتي واقعيا عذبا مسترسلا ،
حديث نفس وتوبيخ جسد لا يفقه معنى خيبة!
جميلة الحس يا غالية
..