:
:
لااا يكتب عبدالله الكايد الشعر ،
هو يعيشه / يتماهى فيه وبه حدّ النَفَس والنفْس .
؛
آخر التنجيم : ـجيم ، لذلك يبقى الشعر هو : السين ..
ويجيد عبدالله جعل الشعر سؤالاً معلقاً تمرّه الغيمات وتتمرّى به .
؛
قف ليلاً على الشاطئ وانضر إلى أبعد نقطة تراها ..
حين تغرق النجوم في البحر ويغرق البحر في السماء
عند تلك النقطة وفي هذه اللحظة : يكون النص السابق
؛
كم أنت كثير ياعبدالله
ويااااشاعري ..
أنا أسعد الناس بك الآن ،
و أبعاد بك تُعاد ..
فكن قريباً كما نحب .