اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي آل علي
أرجوحة صمت تأرجحت ما بين أمس وأمس، ليس لليوم مكان، ما عدا ذكره شاهداً على ما قيل والسلام..
وقفات أشيد بها في هذا النص المتخم بالصور والتأملات، جسدتها الكلمات والتعابير المختارة من بين ألف تعبير وتعبير، ولا أعلم كيف أفارق هذا النص الذي ألهمني البقاء متأملاً إيّاه بلا ملل أو كلل..
أ. نازك
حرف يعانق البلاغة لغةً، ويحرر العقل من أغلال كثيرة، مفعم بالعاطفة، والحنان!!
لله درك.
|
في الصّمتِ يا سيدي شجنٌ نبيلٌ، بليغ .....
نركنُ معهُ في زاويةٍ قصيّة ، وبكامل إرداتنا، وفي أقصى حالات تجّلينا،
حينها فقط ( تكتكاتُ) عقارب الساعة تحددُ توقيت نهاية الطقوس !
أ / علي آل علي
جزيل الشكر والتقدير