ذكّرتَني بأدب نجيب محفوظ وإحسان عبدالقدوس
ذلك الأدب الروائي الذي يوظّف المشهد بصورة عفويّة
دون جرحها بالألفاظ الصّريحة....
هذا فيما يتعلّق بجزئيّة معيّنة
بينما المضمون،
هو جزء من حياة الأغلبية
نبضةٌ بكر تُواصل إلتصاقها ببقيّة العمر المُواصل
حيّيت أيّها الفاضل