:
ـــــــــــــــــــ
الإعتراف الواحد والعشرون :
ـــــــــــــــــــ
شاعرة صورتها جميلة ، تكتب في أحد المطبوعات الرّائدة ،،
نشرت هذين البيتين :
فارقتني واليوم ملزومـ [ة] فارقك ،
____________ دام الفراق أسدل علينا ستاره .
سافر فمان الله ربّي يوفقك ،،
____________ والقلب له ربٍّ ،، يردّ اعتباره !
لا يخفى أيّ شاعر أو شاعرة أو متذوّق أو مُتذوّقة ،
في الصّف الأول ابتدائي شِعْر .. من أنّ الشطر الأوّل المكسور الخاطر ،
كان هكذا : [ فارقتني واليوم ملزوم أفارقك ] !
ولكن بغدرة غادر دخلت التاء المربوطة رٌبّما عرضاً وَ رُبّما طَلباً ..
وفالكم طَيّب !