اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن عبدالله
ليس لامرأةٍ مثلها
والعربات من خلفها وحيدة تجرها الخيول
هل تنسى ... ترُى من ينسى رشفة القهوة
من شرفة عينيها...
ليس لامرأة مثلها أكثر حرية من ريشةٍ وقلم
لامرأة أكفها تقايض اليأس بالأمل
ضوء أنتِ في العطر هائمة
|
بحروفكَ تفوقت ... من قبل و من بعد يا عبدالرحمن ...
بلاغة فكرك و حرفك ... تحفز الريشة و القلم معاً