1: اللغة هي : رمزية الوجود مابين الكائن والكائن, اللفظ دليل وجود وإستدراكي إذن تكون اللغة دليل حياة وليست آداة ثابته بل متحركة بحياة الشعوب
2: في الشِعر الحياكة قبل الحكايه , لاننكر أن الثانية [أصل] ولكن الأولى [علامة فارقة وفارهة مابين الشِعر واللاشِعر ]
الكلمات مستهلكة لاجديد فيها !
البراعة تكمن في حياكتها وطريقة وصلها بخيط الفكرة وإيصالها !
لاقافية ولاوزن يميّزان القصيدة إن لم تحاك جيّداً !
3: في كل نص : لِصٌ مختبئ , لايجيد الإمساك به إلا القارئ المتقمص لشخصية الشاعر أثناء الكتابه !
لذلك دائماً أقول : الناقد [ قصّاص أثر ]