اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك
طريف هذا النص يا عزيزي مجاهد
وإن كان صادمًا للأنثى بعض الشيء
أن يدعو للطلاق البائن الذي لا رجعة فيه
إلا بمحلل!
وخاتمة تهز القارىء هزًّا بأن تمّ اقحام أبيها في الموضوع والدعوة لاجتنابه لأن أباها سيعيدُ للذاكرة ما قد ينغص على طليقها. فالدعوة هنا للطلاق لسبع مرات .. مضاعفة وزيادة عليها السابعة اجتناب الأب وهو من كان السبب في وجودها في هذا الكون، بعد الله.
|
حقيقة أخي عبد الإله .. يااااا ليت أن المناهج التعليمية تضع مادة تسميها (فن صناعة الشراكة العائلية ) و تحشد فيها ما يربي النشء ذكورا و إناثا و يعلِّمً كلَ أُناسٍ مشربهم .. حتى لا يعتل المجتمع و يختل نظام التوازن الإجتماعي .
ستظل الأنثى هي الأنثى محبوبة الذكرِ بالفطرة و محل إلهام الشعراء و شغلة الكتَّاب الشاغل ، و ما كُتب هنا من الشعر إنما هو نموذج لحالة كَثُرَ أمثالُها في المجتمعات بسببٍ أو بآخر..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك
بلغْ صاحبك .. السلام .. وقل له أن عبدالإله .. يقول لك كان الله في عونك .. أنت رجل صبور، وبشر الصابرين ..
|
قد فعلتُ ، و ردَّ عليك بالسلام مع وافر الإمتنان لشعورك أخي الحيب....
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك
كم هنا جميل حشد هذه الصور الشعرية الحسبصرسمعية مع بعضها البعض:
سأرسمُ في مخيلتي لسانًا ../.. إذا نطقتْ لأسمعها - وفاها
|
يا لله من من حالٍ كهذا حين تكون العلاقة فيه بالإكراه و الجبْرِ ، إذاً لكان القضاء عليها أوجبْ و استبدالها بغيرها أحَبْ .
أخي عبد الإله المالك .... شكَرَتْكَ الحروفُ و الأعماقْ ، و فدتك المُهجُ و الأحداق.