معدل تقييم المستوى: 10
ثمَّ يحصلُ أنّي أريدُ أن أصرخَ في وجههِ: أتُؤمنُ بالقدرِ ؟ أتُصدّقُنـي ؟! لاشيءَ رُتّبَ لهُ يا صديقي، ولا شيءَ بُيّتَ خلفكَ، ولاشيءَ تمَّ إخفاؤهُ عنكَ !! هوَ القدرُ، وهيَ فُجأةُ اللحظةِ الصادمة !!