أيكون للنغم من وجود لولا سارة! حتما نفيا.
وبالعودة إلى تلك النثريتين :
[ قسما قسما أهواها ] و [ سِحر معشوقتي ]
بدا بخلي وصفا في حكايتي لها فيهما،
ولكن مايجعل الفؤاد مبتسما أنها باسمة بقلبها وأنا أشدوهما لها،
فقراءة النثر تزهو إن كانت شدوا، وللعشاق نوتة واحدة ( عَلَم ).
_ لا حرف بحر هنا _ ! سأستغرب من نفسي إن فعلت ذلك،
ولكن ألا يحتاح البحر لذكره • همّا • √ ،
أيكون له ذِكرا وسارة تمشي على رمشي بكل حرف!.
أول الليل بات نافعا للحرف كثيرا،، وآخره قُبلتين.