خيار واحد لا ثاني له
إرضاء الله .... لا حل بعده
وقمة الإستسلام أن تخضع لكل مايقوله من حولك
وتنسى قوله تعالى في كل أمر ..
ثم أنه من يُرضي الله يرضّى الناس به والعكس صحيح
الوجه الأليم ...
لإرضاء الله أن ننتبه لوجود بعضنا ... طالما تعايشنا ضمن وحدة واحدة
من الدين .... فلا نسفّه نظرة الناس رغم ثقتنا بأنفسنا ...
شكرا ً أختي الوجه الأليم وأهلا ً بك في أبعاد ....
دمعة في زايد