منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - مَاذا تَقْرأ الآن ؟؟
عرض مشاركة واحدة
قديم 07-07-2018, 05:22 PM   #3
سيرين

(كاتبة)
مراقبة

الصورة الرمزية سيرين

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 180143

سيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الدكتور مصطفى محمود
اعشق كتاباته وايمانه الذي ارتبط بالخشوع واليقين لانه كان رفيق " العلم "
لذا كان الصدق والثبات وقوة عقيدته الله يرحمه
اديب صاحب قلم ابداعي .. كلمته نبراس ونبوءة نراها متجسدة بعد رحيله في واقعنا الان
الكتاب ده مهم جدااااااا
به الفرق بين الجسد والروح والنفس بأدلة الآيات القرانية

خلاصة ما قرات :
الجسد و الروح هما مجال الإمتحان و الإبتلاء ، فتبتلى النفس
و تمتحن بهاتين القوتين الجاذبتين إلى أسفل و إلى أعلى لتخرج سرها ،
و تفصح عن حقيقتها و رتبتها و ليظهر خيرها و شرها..
و من هنا نفهم أن حقيقة الإنسان هي ((نفسه)) ،
و الذي يولد و يبعث و يحاسب هو نفسه ، و الذي يمتحن و يبتلى هو نفسه ،
و ما يجري عليه من الأحوال و الأحزان و الأشواق هي نفسه ..
أما جسده و روحه فهما مجرد مجال تماماً مثل الأرض و السماوات
في كونهما مجال حركة بالنسبة للإنسان لإظهار مواهبه و ملكاته ..
فكما أعطى الله لهذه النفس عضلات ( جسداً ) كذلك أعطاها روحاً لتحيا ،
و تعمل و تكشف عن سرها و مكنونها و تباشر خيرها و شرها.
و بهذا المعنى تكون كلمة (( تحضير الأرواح )) كلمة خاطئة ،
فالأرواح لا تستحضر ، و لا يمكن لأي روح أن تستحضر ،
لأن الروح نور منسوب إلى الله وحده ، و هو ينفخ فينا هذا النور لنستنير به ..
و هذا النور من الله و إلى الله يعود و لا يمكن حشره أو استحضاره ..
أما ما يحشر و يستحضر فهي الأنفس و ليس الأرواح ..

من اهم اقتباساته :

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

المطر \ جليلة ماجد
تاتينا والضوء .. دام هذا الغدق غاليتي
مودتي والياسمين


\..نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

سيرين متصل الآن   رد مع اقتباس