اختي عروب
نحتاج احيانا ان نتكلم ليسمعونا ونكتب ليقرأونا مع جود حارس للكلمه يشطب مالا يجب ان يُسمع او يُقرأ ...
لأن الحياة جُبلت على الأسرار وبعض الخصوصيه.
لذلك قلت هذه العباره حماية لذاتي من سوء الفهم او التأويل :
(( لم اكن يوما دون جوان او فالنتينو ولكنها احداث فرضتها ظروف وزمن واحتياج وصدف وحظوظ
بعضها سعيت لها والبعض سعى الــيّ .. فإن رأيتني كذلك فقد انصفتني ... وإن لم ترني فلم تظلمني ))
اهلا بك اختي ومناى ان وجدتي فيها تسلية وفائده ... فالحدث الحقيقي جزء من نبض الحياه ومصداقيته مفتاح القلوب
اشكرك وهاأنذا اواصل السرد النابض بعروق عمري ...إليك ( ج )
ابهجني وجودك كل التحايا
***
استاذي علي
سأكون هنا دوما , فلا تبخل بالمتابعه
كونوا بخير جميعا