معدل تقييم المستوى: 8874
و هذي الدنيا يا أملي يا ولدي نسيج المر و الحامض بها ستمر تهاجم قلبك النابض كن النعناع لتشفي مر ما في الشاي و ترحم حدةَ الليمون أيا غصناً من الزيتون و الريحان يا قلبي لا تأبه إذا قالوا: هوىً مجنون في الأوجاع كن النعناع
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)