بين الأنقاض بحثت ووجدت ألبومها تمسكت به , وبين اللحظات الثمينة وجدت الزمن
الذي حولها من طفلة بريئة لِأُنثى بملامح قاسية وباردة . إنها الأحداث الظروف والحروب والتشرد
والفقدان وقسوة الحياة تُحول الإنسان لِإنسان أخر لا يعرف نفسه , قصة أظهرت الألم الذي لا شفاء لهُ.
الكاتبة مضاوي إنشق الدرب لِتمر الطيور المحملة ببرقيات من الدهشة
تقبلي تحياتي .