أهلاً بكِ ياعطش في أبعاد أدبيّة ..
-
مصافحة تتجه بنا نحو موطن الشعر من حيث أتيتي ولمستقركِ الآمن فيه - هنا
حيث الشعر والعطر ..
المدخل :
فينيّ كتابه .. و الكتابة تبي قلب
.............. والقلب منسي بين جرح وكآبة
تملا مساحاتيّ ../ فضا العالم الرّحب
.............. وأحلاميّ إن ماتت تعيش الكتابة
- هذا المطلع : ذكي ورائع جداً ، مثل هذه المطالع في بادئة النصوص الشعرية
تحتاج لشاعر / شاعره / مدهش/هـ
-
أخيراً :
علّمتك أنّي شاعره والشعر حرب
.............. وأنا الشهيدة في فضاه ورحابه ..!
وينتصر الشِعر لنفسه ياعطش - بالرغم من أنني أحد الحالمين الذي لايؤمنون بهذه الفكرة ..
إلا أنها صحيحة .. ولكنّكِ بهذا الشعر حتماً ستكونين مُنتصرة - الشهداء مضوا وتوالت الأجيال بعدهم ..
طالما أنتِ تكتبينه الآن - فهو بخير وأنتِ بخير ونحن بخير إذ نقرأ لأمثالكِ من الشاعرات والشعراء المتميزين والمتميزات..
-
أهلاً بكِ مرةً أخرى وشكراً لكِ أيضاً