؛
كعادتها ،، تثبت
ان الانسان أكثر من الانسان
اعتقدت لنبض ان أنا والأنا
تشابكا الايدي
يااخي هذه الكاتبة
تخدش (( الكيبورد)) فيخرج منه(( الدم))
أذكرها بعد الآن
نعود (( لِـ أناها))
وأقرأ وأقر
ونظل في جدل
ماذا تعني ،، الأنا،، ام هو
نتعارك بالاقلام
وتعيدنا كلما ضعنا لجادة
الحرف
ضوء خافت ؛
كاتبة رائعة
وذكّرتني ببيتين يتيمين
كتبتهما عندما انفصلت عن الأنا
؛
من متى كانت ملامحنا لنا
لو صَدقْ وجهي تراني ماعرفته
؛
ياانا بالله قلي من انا
داخلي،، لكن بعمري ماوصلته
؛
أعرف مدى الاتساع بمن تعني
ومااعني
ولكن
الحديث ذو شجون
ضوء
ستظلين واقفة
؛
؛
:
زايد..
: