اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي آل علي
هذا الرواق الليلي ..
المضيء بقناديل الذكريات ..
العتمة تجعل منه سرابًا ..
ومحاولة عتيدة لرؤية ذلك ..
( هي ) تبحث عن ( هو ) !
وتردد قائلة : كأنه بين سرب الطيور المهاجر .. إلى أين !! لا أدري
سأذكرك في باحة هذا الوطن .. لقد استوقفتني فيها إشارة المرور !
أحمراء هي لا تبغي لي المسير ! .. وهل كل ألوانها كذلك !
الذكرى جعلتني أعجز تماما عن الحراك ..
سأنتظر حتى تشير إلي يد ما !
بأن سيري فالفجر هو إشارة بأن يسير جميع المشاة ..
الكاتبة الحالمة / وردة الجنوب
وفي قعدتي هذه كنت احتسي قهوة الصباح وقرأت لك هذا القالب الحالم الوفي
كنتِ رائعة ولا أعلم كلامًا يرتقي امتنانًا
بوركت ودمت كما تحبين وأكثر
|
وتأخدنا الذكرى بعديد الالوان التي تستوقفنا .. بحزن أو بألم أو بنتظار عودة ما لا يمكن أن يعود .
هو الحب ولا شيء يطوق الانفاس بتناهيد تجرح مجراها و تحرقها بنيران لا تنظفئ
لك اطلالة بهية اخي علي
ولك مني شكر خالص على التمييز بردودك التي تضفي على الحروف نورا