ما أصعب من تعارك الأخوة من أجل إرضاء السياسة
إخوة ولدوا وتربوا على إخوة العرق والدين وتقارب الأرض يجدوا أنفسهم فجأة أعداء ، يدمرون أحلام بعضهم البعض.
ذكرتيني بقصة حدثت في الحرب العالمية الأولى .. أثناء هدنة عيد الميلاد خرج المتحاربون من خنادقهم يتبادلون التهاني والهدايا.
وما أن علمت قيادتهم حتى عنفتهم وعاوا بعد فترة ليخوضوا بعضهم أعنف المعارك.
أخت فاطمة الغامدي
كتبت فأبدعت بتصوير مشاعر المتحاربين (عبثا)
نثر جدير بالثناء والتقدير
دمت بخير وعافية