ووراء كل مُحاربا حياة يحب أن يعيش ويكمل أحلامه ويُحقق ألأماني الغالية
قصة أسف يا صديقي لها عدة أبعاد ثمينة ،تأخذ القارئ لأرض المعركة وتأخذ القارئ للعائلات المنتظرة عودة إنها البطل
الذي يُحارب من أجل اإستقرار وطنه الحبيب.وتبين الواجب الوطني في الدفاع لا الهروب والفرار وترك الوطن يحترق لوحده .
برغم مرارة الموقف إلا أن أسلوب السرد كانَ شيقا وقريب جدا من اللغة البسيطة التي يحبها القارئ التي لا تكتنز بغموض
وأسرار تدخل القارئ لمتاهات لا داعي لها ...
الكاتبة الغامدي ننتظر القادم بشوق ثرثار يود المزيد ليشحن الذهن بما لذ وطاب من الأدب الرائع ،