كُن أنت كما تُحب أن تكُون وليسَ كما يُحبُون أن تكُون !
حينَ لانجِدُ مايَتوافَق مع مِزاجِياتِنا ورغبَاتنا وتقَبُّلاتنا نشعُر أنَّهُ يجبُ علينا غلقَ الباب منْ خلفِنا !
بِشَوقٍ دائماً لِهَكَذَا فِكر وهَكَذَا أدب لأنهُ يشعُرُ بنا . يكتُبنا بِحق !
أسعدك الله