اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي
ميقات الحضور
أفراحٌ تزفّ....وآمالٌ تُروى
وميقات الغياب
انتظار يتعلق بأعقاب الظلال
يستجدي الصدق أن يكون حاضراً بهم
الحبيبة جليلة....
سكبٌ من الروح جاء المداد
فكان مُقامه عميقاً جداً
لقلبك أمنيات ماطرات
ولجيد الحرف جوريات عاطرات
|
الحضور و الغياب نسبي فعلاً ...
فكم من غائب حاضرٌ بروحه ...
و حاضرٌ و ﻻ نراه فهو محض جسد !
الغالية ... رشا ....
لروحك عناقيد طهر تليق بك
صافي الود