هَلْ أَعَطى الإعِلَاَمُ كُلَّذِي حقِّ حقِّهِ، مِنْ حَيْثِ دَعمِ الْمُبْدِعِينَ وَإِشْهَارِهِمْوَإِبْرَازِهِمْ عَلَى المشهَدِ الثَقَافِيِ، وَالسَّاحَةَ الأدبية؟
من المستحيل أنصاف كل التجارب واحتوائها وإبرازها بالشكل المطلوب , وكثيرا ما ينخدع الأعلام وينساق إلى الربح والمال بغض النظر عن المضمون الإبداعي بل يسوّق لذلك وأصبحت الكثير من القنوات آلات تفريخ لأنصاف الكتاب وأنصاف شعراء وهذا ما جعل الوضع الأدبي مشوّه , هزيل سطحي في أغلب أحواله