م ماجد محمد ...
أهلاً بك و بنكهة ذوقك الخاصة ....
أعجبني ما طرح أعلاه كثيراً ... و هالني تخيل روائح الأصوات و هي تفوح من حولنا ...
لكن السؤال الأعمق ... بما أن الأصوات تتلاشى و تتبخر في الهواء أو تصعد للأعلى ... فكيف لها أن ترتبط بالأمكنة و تعذب [ الدماغ ] بلسعاتها الكهرومغناطيسية حين مرورنا بها ؟؟
و السؤال العميق ... كيف أشعر بالسعادة البالغة إن شعرت / أحسست بالرقيب الأعلى ينظر إليّ / يستمع / يرصد نبضي حتى ؟؟!!
هي أسئلةٌ قفزت إليّ حين قراءة ذوقك ذو النكهة الخاصة يا م . ماجد ...