اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارا
بصارة تقف على الباب تريد من يفتح لها
كي تشرع أبواب المستقبل وتدخلهم في حضارة
فجأة
أتى. إليه صوت الصدى يحاكيه
عن أمور الحياة
يغمز بعينه
عن ذاكرة
لم يمحُها الزمن بعد
تفكر وتقدم بالتفكير حتى وصل
إلى شرفة منزله
هو يعلم أن هنا رائحة العطر و
وبسمة
وتذوق للأركان
والصمت
أعذر قلمي فهو يعشق خربشات أي حرف
هو بالجوار يتابعك
دمت بخير
|
شرفٌ لمتواضعتي إضافة حرفكِ الراقي
لا خلا و لا عدم
تحية وتقدير