القسم هنا ما هو إلا حيرة المصباح وتذبذب الجاذبية ،،
الماء يتطاير في وجه الذكرى وظمأ الملامح ،،
رثاء أم اقتحام ،، سراديب عارية ،،
أمل مجهول حتى حين ،، خير من حزن راهن ،،
عالم مجدب عالي الأصوات بلا أجوبه ،،
عزيزي عبدالله ،،
مشيت هنا تحت سطوة خطواتك المربكة ،،
وبين تردد الأماني وتبدد الغيوم ،،
حقيقة لا أدري ؟!
متألق كعادتك ،، متحف لذكرى خالدة عنيدة ،،
أذهلتني فوق ذهولي أخي الكريم ،،
لك أعذب التحيات