هُنا كانت نصائح قيّمة نعلمها ولكن لا نُطبِّقُها للأسف :
كـ الإبتعاد عن أي حُب لا يبعث فينا الفرح بل على النقيض من ذلك
حُب يخلق الـ [ آه ] من القلب لا اللسان وشتّان بين الآهيْن !!
لكن حذاري من هوى يبعـث الأه
من أه قلبـك ماهـي بـأه فمـك
اعشق واسهر واعشق الخل واتلاه
طارد خياله ليـن طيفـه يضمـك
واضح شموخ الأُنثى هُنا :
مدامها سلومـي لهالفخـر مدعـاه
رح للتي من طق الاصبـع تلمـك
البيت السابق ذكّرني بالبيت التالي :
انا ماني مثل غيري اجي مـع دقة الاصبع
انا خيل بلا فارس عجز منهو يروضـها .. !
ثمّ سيل من الأُمنيات التي قد تكون هنالك بعض من موانع تمنعها
تمني الحُب : والخوف من الخيانة
ودي أحبك لكـن الوضـع مأسـأه
ودي وخوفي انـك تـدس سمـك
ودي أحبك لكـن العـرف مبـداه
انـي ابنيـة سترهـا مايهـمـك
والختام كان تعب وأمنية
تعب من كثرة الشوق ، وإستجداء الطيف والذكريات
وتمني أن تكون قريبة مِنهْ كــ [ بنت العم ]
تعبت أغني لك من الشوق ((عزاه))
عزاه أنادي لـك ولانـي بيمـك
لو كل حظ(ن) يجلب اللـي اتمنـاه
ياليت حظي جابنـي بنـت عمـك
معربة الجدين :
نص جميل جداً وإحساس أجمل من أُنثى شاعرة / عاشقة / تمتلك شموخ وعزة
صح كلّكِ يالغالية ولاهنتِ على هالحس الشِعْري الجميل .. !
تقديري وإحترامي