صوت نحيب زوجات الفلاحين
اعادنى إلى وعي حاولت تخليص
ذراعي منهن ونهضت في شبه جنون
و صرخة مكتومة في صوت أجش كأنها الحشرجة
( زوجي ..زوجي.!
وضعت يدى دون شعور منى ورحت اضم طفلى
الى اكثر واكثر وانظر فيمن حولى خائفه عليه
ورحلنا فجراًولم اخبر احداً بمكانى خوفاً على حورس
من عيون عدونا كانت دائمه البحث عنا..
أما الآن وقد استطعت أن أختفي به سابدا ف البحث
فقد آن أوان العمل..🍃