لست حزينة ولامتألمة
فتلك المشاعر اضحت كغيرها في قائمة الشرف في مفكرتي الخاصة والعامة
في نقطة ما نصل الى ( اللافرق )
ربما لاننا حينها نصل الحكمة , او لعلنا تعبنا من رهق المشاعر المتطرفة
بل اظن انها حالة علينا جميعا ان نصل اليها
حين نمل جميع الاشياء
جميع الاحلام والاماني
لنقعد على طرف الرصيف , نرقب الاخرين وهم يعبرون على عجالة ونبتسم
يااااااااه
لقد كنا كذلك
ذات حماس , وسعي , وتأمل