أيها الراحلون ما أقساكم رحلتم عنا وتركتمونا للحنين وهو يطعننا بلا رحمة ولا شفقه..!
رغم دوران عقارب الزمان بملامحنا تبقى مشاعرنا مرهونة بالوفاء لهم ألا تسمعون صدى الحنين يناديهم من داخل الأضلاع ..
قرأت هذا المقال بدمعي المترقرق
أشعر قلبي ينفطر مع كلّ جملة
لا أدري شهادتي إشادة بجمال النصّ
أم إشادة بوجعي الذي رأيته هنا ماثلاً أمامي
نص يحكي قصة قلوب كثيرة محزونة و موجوعة
شكراً لك
شكراً لإحساسك النقي الصادق