عِندما يُغادرُكَ الفرحُ ويستوطنُ الحُزنَ ويبنِي قصُورَ الألَم
تشتاقُ رُوحُكَ لِما مضى
ويعبرُ طيف الأماني وخيالُ مامضى فتنظرهُ الرُوحُ غريباً وتُنكره
لأنّ ملامحهُ قد تغيرت
وأنتَ توقفتَ عندَ تِلكَ اللحظة التي لمْ تُفارقكَ منذُ زمن
ف للهِ دُموعُ المُنهكين
https://youtu.be/KOWejp6zMws