النقي خالد الحربي
لا غرابه أن يمتليء المتصفح بهذا المسك , بل ويتسرب إلى خارجه ليجذبنا إليه طوعا ً لا كرها
فحين يجتمع طُهرك وشِعرُك ونقاء هذا المسفر الدوسري فلا بُد للزهر أن يـُعلن عن إضراب إلى إشعار آخر فهناك من أخذ مكانه وملأ الأجواء عِطرا ً .
يستحق مسفر الدوسري يا خالد دون أدنى شك , وأنت الكريم
لكما الود