أراه يفتح ذراعيه مُرحبا بفرح بإبنته قوت إنه الصرح العملاق الذي طالما
كان كريما معطاء في أرضه إنها الارض الأبعادية التي تُرحب بجميع المبدعين.
أهلا ومثلها جسورا متينة ورياض مُزهرة تُرحب بكِ .
أيتها الأميرة التي أغدقت على حلمها حُبا وحلاوة
من الرائع حقا أن نتمسك بأحلامنا وندمنها ولا نُفارقها .
فهي قطعة منا تعيش كيفما نعيش وتشرب معنا كؤوس التمنى والدعاء من الصميم لتحقيقها .
اقتباس:
لم يتوب ذاك العشق
بل ظل يربط نفسه بحلمٍ
يروي جماله
ويصور رموزه
|