لا نيسان احتفل بالربيع، ولا يوليو نادم قمراء الليال، نعم هي هكذا الكتابة بأديم الأرواح المحلقة خارج الزمان، والمكان، والمتماهية مع السديم، وعليه لم تعد من ماهية لوحدة الزمان، ولم تعد لمساحة المكان من فصل، أو مسمى، وهذا ديدن المبدعين.
/
المبدعة سيرين..
رغم الرمزية في الحدث، والشعور إلا أن من يقرأ " ربيع يوليو ' يجعله يعيش لحظات هي أقرب إلى الإسقاط النجمي.
طبت،
وطيب الله المكان، والزمان.