من كان يملك أسلوباً روائياً وحبكةً تنسج فصول الحكاية فليتقدم ويروي منّا الذائقة بمسمّى رواية
ومن كانت له المفردات محلّقة في سماوات لا أُطر تحدُّها ولا امتداد يسعها فتلك النصوص الادبية نثراّ
لها من يقرأُها تحت مسمّى نصوص نثرية
بورك منك الفكر واليراع يا خزانة
فلماذا يُخلط الحابل بالنابل...؟!