.
.
عَسى
مِسْكيـّة خـْتـَااامي
بـِدوُنْ ذْنُوبْ تِخْزِيِنيِ ..
اقترب الختام لكل ألم ..
واني لله حامدا شاكرا أن منّ علي بصبر حتى :
كتبت : ( إني على صبر عظيم ) وتثبت الأرقام
..................... أنا حقوقي بقت أسرى بأمر إنسان خلاني
أحــس إن ( الحــزن سـنـّة ) وعـلـي اعـيـشها بــإتـمـــام
................... ثلاث أرباع من عمري بحديث الزيف أذّاني
أمـــانـــة ( بلـغــوا عني ولــو آهـة ) أنــــا ما أنــلام
...................... قرأت إن العدل أجزاء وجيت بآية أحزاني !!
.
.
مع مرور السنين
يقترب الختام لكل ألم ..
إما عدلا وإما رحيلا ..
وسبحان من حكم فعدل
.
.