المُشكلة تَكمُن في عدم استِعابِهم لِمفهوم التجديد في الخِطاب الديني وأنَّه لا يعني العَبث بالثَّوابِت بِقدر ماهو تطوير
وتقدير الحالات وتوظيف الأحكام بما يتناسب ومستَجدّات العصر ، حتَّى تُردم الهُوّة بينَ ما يَعيشُه المرءُ
وما يتلقّاه أو يقرأه من أمور شرعية تُنظم لهُ حيَاته
لذا كثيراً ما يُقابل بالرّفض مِن بعض الفئات التي لا زالت تتمسَّك بِخطاب مُترهّل وَ مهتريء
كُل الشُّكر لك يا ماجد
.
.